خبير قانوني و محامٍ متخصص في القانون المدني والتجاري – خبرة تتجاوز العقدينوُلد المحامي الدكتور شهاب أحمد عباس العنبكي في بغداد بتاريخ 1 تموز 1955، وتخرج من كلية القانون – جامعة بغداد في العام الدراسي 2005–2006. ومنذ ذلك الحين، انطلق في مسيرة مهنية حافلة في مجال المحاماة، امتدت لأكثر من عشرين عامًا من الترافع والعمل القانوني المتخصص، ركز خلالها على القضايا المدنية والتجارية، ما جعله من الأسماء اللامعة في هذا الحقل داخل العراق.عرف عنه دقته في التعامل مع النزاعات المدنية المعقدة، وخبرته الواسعة في حل الخلافات التجارية، سواء أمام القضاء أو عبر الوسائل البديلة كـ التحكيم، الذي ساهم فيه كمحاضر ومشارك في العديد من الدورات داخل العراق وخارجه.في عام 2014، نال شهادة الدكتوراه في القانون الدولي، ما أضاف إلى رصيده العلمي بعدًا أعمق في فهم العلاقات القانونية العابرة للحدود، دون أن يبتعد عن ميدان المرافعة العملية.طوال مسيرته، كان الدكتور شهاب حاضرًا بقوة في الساحة القانونية من خلال عضويته في اتحاد الحقوقيين العراقيين، وتأليفه لعدد من المقالات ذات البعد القانوني والسياسي والديني، التي نُشرت في صحف ومجلات متخصصة، وتناولت قضايا معاصرة تمس سيادة الدولة، أنظمة التحكيم، ودور لجان التحقيق في فض النزاعات.ورغم خبرته الأكاديمية، يبقى حضوره الأبرز في ساحات المحاكم، حيث يُعرف بأسلوبه العملي، وفهمه العميق لتفاصيل القانون المدني والتجاري، ما يجعل منه مرجعًا يُعتمد عليه في هذا المجال.
الدكتور والمستشار شهاب أحمد عباس العنبكي
خبير قانوني و محامٍ متخصص في القانون المدني والتجاري – خبرة تتجاوز العقدينوُلد المحامي الدكتور شهاب أحمد عباس العنبكي في بغداد بتاريخ 1 تموز 1955، وتخرج من كلية القانون – جامعة بغداد في العام الدراسي 2005–2006. ومنذ ذلك الحين، انطلق في مسيرة مهنية حافلة في مجال المحاماة، امتدت لأكثر من عشرين عامًا من الترافع والعمل القانوني المتخصص، ركز خلالها على القضايا المدنية والتجارية، ما جعله من الأسماء اللامعة في هذا الحقل داخل العراق.عرف عنه دقته في التعامل مع النزاعات المدنية المعقدة، وخبرته الواسعة في حل الخلافات التجارية، سواء أمام القضاء أو عبر الوسائل البديلة كـ التحكيم، الذي ساهم فيه كمحاضر ومشارك في العديد من الدورات داخل العراق وخارجه.في عام 2014، نال شهادة الدكتوراه في القانون الدولي، ما أضاف إلى رصيده العلمي بعدًا أعمق في فهم العلاقات القانونية العابرة للحدود، دون أن يبتعد عن ميدان المرافعة العملية.طوال مسيرته، كان الدكتور شهاب حاضرًا بقوة في الساحة القانونية من خلال عضويته في اتحاد الحقوقيين العراقيين، وتأليفه لعدد من المقالات ذات البعد القانوني والسياسي والديني، التي نُشرت في صحف ومجلات متخصصة، وتناولت قضايا معاصرة تمس سيادة الدولة، أنظمة التحكيم، ودور لجان التحقيق في فض النزاعات.ورغم خبرته الأكاديمية، يبقى حضوره الأبرز في ساحات المحاكم، حيث يُعرف بأسلوبه العملي، وفهمه العميق لتفاصيل القانون المدني والتجاري، ما يجعل منه مرجعًا يُعتمد عليه في هذا المجال.